خاص:
أنتجت عاصفة الحزم عددًا من الأضرار بحق الشعب اليمني بعيدًا عن بنك أهدافها المتعلقة بضرب معدات جيش البلاد.
وعلى الصعيد الإنساني تختفي السيارات من الشوارع العامة بسبب أزمة البترول الناتجة من الحصار المفروض على اليمن، أزمة البرتول ذاتها أوقفت المصانع من العمل والشركات التجارية والحكومية بمختلف فئاتها، وتوقف عمال النظافة عن العمل بسبب عدم وجود مشتقات نفطية لسيارات النظافة ما أنتج عن تراكم القمامة في كل شوارع المدن.
ناهيك عن ايقاف ضخ الماء والكهرباء للمواطنين في كل المحافظات اليمنية وهناك مخاوف متعددة من انقطاع الاتصالات وشبكة الانترنت في الأيام القادمة.
وسبب الحصار انعدام المواد الغذائية وارتفاعها وندرتها، وتسبب في حرمان الأطفال من متابعة مسلسلات الكرتون وتوقفهم عن المدارس ما زاد من تدهور حالتهم النفسية التي تزداد سوء كلما استمعوا إلى ضربات عاصفة الحزم وهي تقصف المواقع المختلفة للجيش اليمني المتواجد داخل المدن الرئيسة.
وتشهد اليمن حالة هجرة كبيرة إلى دول القرن الافريقي ما أدى لايقاف عمل السفارة الجيبوتية والاثيوبية ومعظم السفارات التي كانت ما تزال تعمل بعد رحيل سفارات الاتحاد الأوروبي والسفارة الأمريكية ومكاتب الشركات النفطية، وترتفع المخاوف من هجرة اليمنيين إلى جيبوتي وإرجاعهم من المنفذ لعدم حصولهم على تأشيرات دخول.
وعلى الصعيد الإنساني تختفي السيارات من الشوارع العامة بسبب أزمة البترول الناتجة من الحصار المفروض على اليمن، أزمة البرتول ذاتها أوقفت المصانع من العمل والشركات التجارية والحكومية بمختلف فئاتها، وتوقف عمال النظافة عن العمل بسبب عدم وجود مشتقات نفطية لسيارات النظافة ما أنتج عن تراكم القمامة في كل شوارع المدن.
ناهيك عن ايقاف ضخ الماء والكهرباء للمواطنين في كل المحافظات اليمنية وهناك مخاوف متعددة من انقطاع الاتصالات وشبكة الانترنت في الأيام القادمة.
وسبب الحصار انعدام المواد الغذائية وارتفاعها وندرتها، وتسبب في حرمان الأطفال من متابعة مسلسلات الكرتون وتوقفهم عن المدارس ما زاد من تدهور حالتهم النفسية التي تزداد سوء كلما استمعوا إلى ضربات عاصفة الحزم وهي تقصف المواقع المختلفة للجيش اليمني المتواجد داخل المدن الرئيسة.
وتشهد اليمن حالة هجرة كبيرة إلى دول القرن الافريقي ما أدى لايقاف عمل السفارة الجيبوتية والاثيوبية ومعظم السفارات التي كانت ما تزال تعمل بعد رحيل سفارات الاتحاد الأوروبي والسفارة الأمريكية ومكاتب الشركات النفطية، وترتفع المخاوف من هجرة اليمنيين إلى جيبوتي وإرجاعهم من المنفذ لعدم حصولهم على تأشيرات دخول.
ليست هناك تعليقات :