![]() |
إبراهيم زيدان |
الرجل الذي يعتبره الجميع أخًا لهم وصديقًا رائعًا ومخلصًا للجميع دون استثناء.
يشغر منصب مدير مكتب المفوضية السامية لحقوق الإنسان في حجة.. يدافع عن حقوق الناس من بطش النهابة وفيد الديولة ويصرخ دومًا في وجه المنظمات الدولية في حال غيّرت مسارها الحقوقي في خدمة اللاجئين أو النازحين المنتشرين هناك بكثرة.
يشغر منصب مدير مكتب المفوضية السامية لحقوق الإنسان في حجة.. يدافع عن حقوق الناس من بطش النهابة وفيد الديولة ويصرخ دومًا في وجه المنظمات الدولية في حال غيّرت مسارها الحقوقي في خدمة اللاجئين أو النازحين المنتشرين هناك بكثرة.
راصد ذو مهارة عالية ومهنية وكفاءة قلما تجدها في تلك المناطق، لا يخشى التهديد أو الوعيد بسبب عمله الذي لا يرضي القتلة ولا منتهكي حقوق الإنسان.
بعلاقاته الحكومية والمدنية والإعلامية يستطيع وحيدًا الانتصار لأي قضية انتهاك قد تواجه أي لاجئ أو نازح أو أهل مديرية "حرض" رأيته كثيرًا يقف بقوة في وجه التصرفات الفردية التي قد يمارسها أفراد الأمن العام ويوبخهم أيضًا دون أن يحركوا ساكنًا، هيبته تسبقه للأماكن التي يزورها فيقف الجميع منتتظرًا حضوره وما سيقول.
تُفتح له الأبواب للمرور لأي منطقة، حتى منفذ الطوال؛ الفاصل الحدودي بين اليمن والسعودية؛ ليتفقد أحوال الناس ومعاناتهم.
لا يهتم بالظهور الإعلامي كما يهتم للانتصار لقضايا الكادحين الذين سخّر نفسه لخدمتهم دومًا
إنه (الرجل القوي) كما يطلق عليه هناك.
إنه نموذج مشرّف لما يجب أن تكون عليه قيادتنا الحكومية.
بعلاقاته الحكومية والمدنية والإعلامية يستطيع وحيدًا الانتصار لأي قضية انتهاك قد تواجه أي لاجئ أو نازح أو أهل مديرية "حرض" رأيته كثيرًا يقف بقوة في وجه التصرفات الفردية التي قد يمارسها أفراد الأمن العام ويوبخهم أيضًا دون أن يحركوا ساكنًا، هيبته تسبقه للأماكن التي يزورها فيقف الجميع منتتظرًا حضوره وما سيقول.
تُفتح له الأبواب للمرور لأي منطقة، حتى منفذ الطوال؛ الفاصل الحدودي بين اليمن والسعودية؛ ليتفقد أحوال الناس ومعاناتهم.
لا يهتم بالظهور الإعلامي كما يهتم للانتصار لقضايا الكادحين الذين سخّر نفسه لخدمتهم دومًا
إنه (الرجل القوي) كما يطلق عليه هناك.
إنه نموذج مشرّف لما يجب أن تكون عليه قيادتنا الحكومية.
ليست هناك تعليقات :