هز انفجار مدوٍ منزل الناشطان فتحي الظافري وزوجته غيداء العبسي وذلك في منتصف ليل الخامس من يوليو، ولم تُحدث أية أضرار بشرية.
وكان الانفجار ناجم عن عبوة ناسفة تم وضعها أمام منزل الظافري الكائن في صنعاء.
ومازال سبب وضع العبوة غير معلنًا وغير معروفًا لدى الظافري الذي أكد ألا عداوات شخصية له مع من أي جهة أو أشخاصًا، مبدٍ تخوفه من أن تكون القنبلة بسبب نشاطه الحقوقي وعمله مع منظمات حقوق الإنسان.
ومازال سبب وضع العبوة غير معلنًا وغير معروفًا لدى الظافري الذي أكد ألا عداوات شخصية له مع من أي جهة أو أشخاصًا، مبدٍ تخوفه من أن تكون القنبلة بسبب نشاطه الحقوقي وعمله مع منظمات حقوق الإنسان.
واستنكرت مؤسسة ضمانات للحقوق
والحريات بشدة هذا الفِعل معتبرة إياه "عملًا إجراميًا" حيث عاينت موقع
الحدث وتأكد لها أن من وضعها هناك كان يقصد استهداف منزل الظافري ولم تكن مجرد
صدفة.
ليست هناك تعليقات :